منتديات فارس الإسلام
شهر رمضان اوله رحمه واوسطه مغفره واخره عتق من النار حديث ضعيف 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا شهر رمضان اوله رحمه واوسطه مغفره واخره عتق من النار حديث ضعيف 829894
ادارة المنتدي شهر رمضان اوله رحمه واوسطه مغفره واخره عتق من النار حديث ضعيف 103798
منتديات فارس الإسلام
شهر رمضان اوله رحمه واوسطه مغفره واخره عتق من النار حديث ضعيف 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا شهر رمضان اوله رحمه واوسطه مغفره واخره عتق من النار حديث ضعيف 829894
ادارة المنتدي شهر رمضان اوله رحمه واوسطه مغفره واخره عتق من النار حديث ضعيف 103798
منتديات فارس الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات فارس الإسلام

اسلامي ثقافي علومي مختلف الإهتمامات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شهر رمضان اوله رحمه واوسطه مغفره واخره عتق من النار حديث ضعيف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو فارس
ابو فارس
ابو فارس
ابو فارس


عدد المساهمات : 277
نقاط : 829
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 19/09/2012

شهر رمضان اوله رحمه واوسطه مغفره واخره عتق من النار حديث ضعيف Empty
مُساهمةموضوع: شهر رمضان اوله رحمه واوسطه مغفره واخره عتق من النار حديث ضعيف   شهر رمضان اوله رحمه واوسطه مغفره واخره عتق من النار حديث ضعيف I_icon_minitimeالخميس فبراير 07, 2013 10:00 pm


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد روي من حديث سلمان: وهو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار. رواه ابن خزيمة في صحيحه 1887 وقال: إن صح. والبيهقي في شعب الإيمان: 3608.
وفي سنده عليِّ بن زيد بن جدعان قال في الكشاف: علي بن زيد بن جدعان أحد الحفاظ ليس بالثبت، قال الدار قطني: لا يزال عندي فيه لين. ، وقال عنه الإمام أحمد وأبو زرعة -كما في الجرح والتعديل- ليس هو بالقوى. وعن يحيى بن معين: ليس بحجة.
وضعف الحديث الشيخ الألباني في السلسة الضعيفة، حديث رقم: 871 وقال: منكر.
وروي أيضًا من حديث أبي هريرة : أول شهر رمضان رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار. رواه ابن أبي الدنيا والخطيب وابن عساكر.
وضعفه الشيخ الألباني في ضعيف الجامع ، حديث رقم : 2135 ، وقال عنه في السلسة الضعيفة: 1569 : منكر.
والله أعلم.

رمضان شهر الخير والنفحات والبركات
أتى ومعه كل الخير للأنام

من أدركه وفاز به فقد فاز بمغفرة من الرحمن
عتق من النيران وجنات أعدها المنان

فأقبل عليه بكل إخلاص وصدق محبة
ففيه الرحمة والمغفرة والعتق من النيران
دخل رمضان الحبيب إلى القلوب وجاء بكل بركات السماوات
نقصد فيه وجه الله عزوجل ونتضرع أن يقبل منا الصيام والقيام وتلاوة القرآن

فهو شهر الرحمة والقرآن

دائما ما نقول ونردد في شهر رمضان المبارك
أن أوله رحمة
وأوسطه مغفرة
وأخره عتق من النيران

وكثير من المسلمين يستدلون بهذا الحديث المشهور عن فضل رمضان
دون دراية وعلم بمدى صحته من ضعفه أو وضعه !!!


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { من كذب عليَّ متعمداً فليتبوء مقعده من النار } متفق عليه

وفي صحيح السنة الكفاية فينبغي الحذر من الأحاديث الضعيفة والتثبت من درجتها قبل التحديث بها
والحرص على انتقاء الأحاديث الصحيحة في فضل رمضان وفيما صَحّ عنه عليه الصلاة والسلام كِفاية وغُنية .

و للعلماء قول في هذا الحديث فالنتعرف عليه عن قرب

رمضان اوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار
درجة الحديث منكر
للشيخ العلامة محمد ناصر الدين الالباني رحمه الله

ما صحة حديث رمضان أوله رحمة ، وأوسطه مغفرة ، وآخره عتق من النار؟
‏ حديث باطلٌ .
الشيخ أبي إسحاق الحويني

قرأت اليوم موضوع عن عدم صحة هذا الحديث
قال صلى الله عليه وسلم: {أول شهر رمضان رحمه وأوسطه مغفرة وآخرة عتق من النار } حديث منكر لا يصح عن النبي
قال الألباني: حديث منكر
فهل فعلاً غير صحيح ومنكر أم لا ؟..
أفيدونا أفادكم الله ..

الجواب
الحديث المنكَر مِن أقسام الحديث الضعيف . والحديث الوارد في تقسيم رمضان إلى ثلاثة أقسام ،
وأن أوله رحمة ،وأوسطه مغفرة ، وآخره عِتق من النار ؛
حديث ضعيف ، كما بينه الشيخ الألباني رحمه
الشيخ عبد الرحمن السحيم


ما صحة الحديث المروي عن سلمان الفارسي رضي الله عنه أنه قال :
{ خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر يوم من شعبان فقال : أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك ، شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ،جعل الله صيامه فريضة ، وقيام ليله تطوعاً ، من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدّى سبعين فريضة فيما سواه ، وهو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة ، وآخره عتق من النار ... الحديث } .


الجواب:
الحمد لله
يتبين ضعف إسناد هذا الحديث ومتابعته كلها ضعيفة ،
وحكم المحدثين عليه بالنكارة ،
إضافة إلى اشتماله على عبارات في ثبوتها نظر ،
مثل تقسيم الشهر قسمة ثلاثية :
العشر الأولى عشر الرحمة ثم المغفرة ثم العتق من النار
وهذه لا دليل عليها ، بل فضل الله واسع ، ورمضان كله رحمة ومغفرة ، ولله عتقاء في كل ليلة ،
وعند الفطر كما ثبتت بذلك الأحاديث .

وأيضاً : في الحديث { من تقرب فيه بخصلة من الخير كمن أدى فريضة }



وهذا لا دليل عليه بل النافلة نافلة والفريضة فريضة في رمضان وغيره ،
وفي الحديث أيضاً :
{ من أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه }



وفي هذا التحديد نظر ، إذ الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف في رمضان وغيره ،
ولا يخص من ذلك إلا الصيام
فإن أجره عظيم دون تحديد بمقدار ،



للحديث القدسي { كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به } متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه

فينبغي الحذر من الأحاديث الضعيفة ، والتثبت من درجتها قبل التحديث بها ،
والحرص على انتقاء الأحاديث الصحيحة في فضل رمضان ،
وفق الله الجميع وتقبل منا الصيام والقيام وسائر الأعمال .
والله أعلم
فضيلة الشيخ / محمد صالح المنجد

بسم الله، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد:
الحديث المسئول عنه هو جزء من حديث طويل، أخرجه الإمام ابن خزيمة في صحيحه ، والبيهقي والطبراني، وضعفه المحدثون.
والحديث ضعيف سندا ومتنا.

أما السند، ففيه انقطاع ، لأن سعيد بن المسيب لم يحفظ له رواية عن سلمان الفارسي.



الثاني أن في الحديث علي بن زيد بن جدعان، وضعفه غير واحد من المحدثين ، منهم الحافظ ابن حجر و أحمد وابن معين والنسائي وابن خزيمة والجوزجاني،
وحكم عليه آخرون بأنه حديث منكر، كأبي حاتم الرازي والإمام العيني، والشيخ الألباني .
ولا يحتج من ناحية السند بإيراد ابن خزيمة له في صحيحه، فإنه لما ساق الحديث قال :
إن صح، وهذا يعني عدم القطع بصحته.


أما من ناحية المتن: إن الحديث يحصر الرحمة في عشر، والمغفرة في عشر، والعتق في عشر ،
ورحمة الله تعالى ومغفرته لا تنقطع ، وعتقه لعباد له من النار هو موجود على الدوام ,من أول ليلة من ليالي رمضان ،
فلا يجوز الأخذ بالحديث ،
لأن فيه تضييقا فيما وسعه الله تعالى على عباده ، وحكرا على فضل الله الواسع.


ويجب انتباه الدعاة لضعفه ، وما يشمله من أمور لا يمكن القطع بصحتها، بل الواجب التنبيه على ضعفه وبيان رحمة الله تعالى الواسعة .



وقد جاء في حديث الترمذي عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
{إذا كان أول ليلة من رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن ، وغلقت أبواب النار ، فلم يفتح منها باب ، وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب ، وينادي مناد كل ليلة يا باغي الخير أقبل ، ويا باغي الشر أقصر ، ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة} رواه الترمذي وبن ماجة

الحديث المنكَر مِن أقسام الحديث الضعيف .

وإذا كان الحديث في فضائل الأعمال فقد جَعَل أهل العلم العمل به وفق شروط خمسة ، هي :
1 – أن لا يكون شديد الضعف
2 – أن لا يُخالف أصلا من أصول الإسلام
3 – أن لا يعتقد نسبته للنبي صلى الله عليه وسلم
4 – أن لا يُشهره بين الناس ، ففي الصحيح غُنية وكفاية
5 – أن لا يكون في الأحكام ، فلا يُقبل الحديث الضعيف في الحلال والحرام ولا في العقائد .


وفيما صَحّ عنه عليه الصلاة والسلام كِفاية وغُنية .

والله أعلم


المجيب الشيخ/ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
نسأل الله العلي العظيم ان يهدينا لما فيه صلاح الامه وان يتقبل منا واياكم صالح الاعمال آمين يارب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شهر رمضان اوله رحمه واوسطه مغفره واخره عتق من النار حديث ضعيف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات فارس الإسلام :: منتدى الحديث و علومه :: الاحاديث الشائعة لكنها ضعيفة-
انتقل الى: